| ابو العلاء المعري | |
|
+5ѕнчܔ قمر في ليلة مطر رسمتك حلم Chocolate Pack لكبريائي روايه 9 مشترك |
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
لكبريائي روايه مشرف المنتدى الأدبي
عدد المشاركات : 8356 الموقع : عروس الجنوب المزاج : خالي مواجع تاريخ التسجيل : 20/01/2009 نقاط : 8490
| موضوع: ابو العلاء المعري الأحد أبريل 17, 2011 4:56 am | |
| أبو العلاء المعري يقهر الحياة
أنه أبو العلاء أحمد بن عبدالله بن سليمان المعري التنوخي.
ولد معرة النعمان ، من أعمال حلب ، في 3 من ربيع الأول 363 هـ وينتمي إلى قبيلة تنوخ "وهي أكثر العرب مناقب وحسباً ومن أعظمها مفاخر و أدباً" وقد نزحت جماعة منها إلى المعرة من قديم .
فكان منهم بنو سليمان أجداد أبي العلاء ، وفيهم يقول "ابن العديم" مؤرخ حلب :- : وأكثر قضاة المعرة وفضلائها وعلمائها وشعرائها من بني سليمان ابن داود بن المطهر".
وبدأ خطوته على الطريق المهيأ لمثله ، مرجوا لمستقبل مرموق ، بما تلقى من ميراث سلالته العريقة في الفضل والعزة والعلم والأدب.
هذا الغلام صار بهجة الأسرة ، لا سيما امه وأخواله الذين قويت فيهم عاطفة انسانية عليها عمار الكون ، هي المحافظة على النوع باطراد النسل ووقايته من كل سوء.
ومثل هذا الغلام الوحيد المنشأ مدللاً مرموقاً من كل عين بالعطف والرجاء ، فما أشد جزع الأم والأب والأقربين عندما نكب الغلام بالجدري في مستهل الرابعة من عمره ، ويا لهول ما شقى به الغلام وشقوا به من عذاب ، فجأة ارتفعت حرارته ، وأرعدت أعضاؤه وغشيه تشنج أليم ، مع صداع و أوجاع في الظهر وقيء شديد متواصل وسرعة في النبض والتنفس ، ولم يغمض له جفن ثلاثة أيام ، وركبه القلق الممض ، ثم هبطت الحرارة فجأة وزالت آلامه وزايلته أوصابه ، لكن طفحاً طفى على وجهه ، فالتهب جلده وتورم وامتد الطفح الى عينيه.
وبعد عشرة أيام من ظهور الطفح ، تحول إلة بثور صديدية سببت أكلانا لا يطاق وعطشا ذريعاً من جفاف الفم والحلق واللسان. وسال الصديد من البثور ، وسالت يسرى عينية وجف الصديد وتناثر قشراً وأنفجرت بثرة على العين اليمنى فأحدثت قرحة أعيى الطبيب علاجها فاستفحل شرها واستعصت على الشفاء أشهراً.
ومازال الداء يستشرى ويتوغل في عينه اليمنى حتى أصيبت "بالاستافيلوما" فجحظت وفقد الابصار ، وأصبح الطفل أعمى في الخامسة من عمرة تقريباً.
وتولى علاجه الأطباء والدجالون في وقت معاً ، فمنعوه من الطعام الا اليسير من السوائل وحرموا عليه اكل اللحم واللبن والبيض والجبن والسمك لأنها حارة لا تتفق والحمى ، و أعملوا المبضع في جبهته واذنيه فنزف دمه وسقوه منقوع الكزبرة والعدس والعناب.
وجعلوه يأكل التين المغسول مع العدس وفصدوا عرق الانف والباسلق حفظاً للعين فما نفع ، وخضبوا قدميه وكفيه بالحناء والزعفران وعلقوا على جبهته عين الهر المعدني وأطلقوا في حجرته بخور الصندل وفرشوها بالآس وطلوا جسمه بالكافور محلولا بماء الورد.
وعزلوا عن الناس أجمعين ، ولو لم يعزلوه لفروا منه فرار السليم من الأجرب ، ولم ير النور الا من خلال رداء معصفر يحجب عنه جمبع الألوان إلا اللون الاحمر - لون الدم - فشب على كره هذا اللون لاتصاله بذكريات هذا العذاب الرهيب.
ووقر سمعه لحن مختلط النغمات ، سمع بكاء أمه ورأى دموعها تنسكب وسمع نوح الثكالى على أولاد أو أشقاء أودى بهم وباء الجدري وأنصت لتطمينات الطبيب وتوكيدات المشعوذين انه سيبرأ بأذن الله سليماً معافى كما كان ، وسمع من العراف والمنجم مثل ذلك ثم تبين له أنهم كذابون دجالون.
نجا الطفل من الموت ، لكنه لم ينجح من التشويه فكف بصره وتراءى للناظرين بشعاً يسرى عينية غائرة كحفرة واليمنى ناتئة قد اختلط سوادها ببياضها وتلونت بالدم في بعض نواحيها ، وترك الجدري نقراً متقاربة في جلد وجهه.
منظر كريه لابد قد أثار سخرية الصبية من لداته ، ولابد أن بعضهم اتخذها ماد للعبث والمجانة ولا بد أن البعض أولاه من أجلها عطفاً خالصاً أو زائفاً ، دع عنك هزاله وضعفه فهذا قدراً مشترك بين الناجين من الأوبئة العنيفة.
ودرج منبوذاً أو كالمنبوذ ، وأرهف شعور الأسى فيه أنه عالة على الغير في كل شيء ، يلذعه الناس سراً أو جهراً ، صراحة أو تعريضاً وإذا اشفقوا عليه تبرعوا بالحنان أو تظاهروا به فانطوى على نفسه وآثر الوحدة مكرها وأقبل على حفظ دروسة التي حرص أبوه على تلقينه اياها : القرآن والنحو وعلوم اللغة وأدمن النظر فيها فأجال فكرة الغض فيما احتواه الكتاب العزيز من قصص وقضايا تتعلق بالكون والإنسان والموت والبعث.
في بيئة كالمعرة وأسرة كأسرة قاضيها يتزعم قبائل عربية بدوية مسلمة لا يسمحون باختلاط الجنسين وليس من وسيلة للاختلاط خارج الدار ، أمه هي الوحيدة من بنات حواء التي أنس بها وتعلق قلبه بحبها -هي التي حدبت عليه مريضاً وتعذبت من أجله والآن وقد كف بصرة أصبح غير مستطيع أن يملأ منها عينيه كدأبة قبل عماه ، وانما مثلها له صوتها الحنون ومن هنا قوى فيه الميل الى كل صوت جميل حزينا كان أو طروباً فلا جرم ان استأثرت بكل ما يختلج في نفسه من ميل طبيعي نحو الجنس الآخر وانصرف الفتى الى تحصيل العلم بكلياته فراراً مما يكابده وقعد من أبيه بمكان التلميذ من الاستاذ ، ووهنت علاقة الاب بابنه وحل مكانها ما يشيع بين المتعطش الى المعرفة وبين الذي يجود بها سحاً مدراراً بغير حساب.
الفنون الجميلة هي الوسيلة الكبرى للتعبير عما تجيش به النفس من الآم وآمال ، هي احدى الوسائل التي نصور بها مثلنا العليا وأحلامنا ، وهي الوقاية من عنت الحقيقة العريانة واستبداد الرغبات والشهوات ، وقد رزق هذا الصبي احساساً قوياً ، وورث قدرة على قرض الشعر ، فقد كان أبوه شاعراً ذهب بحظ غير قليل من الاجادة ولو لم يكن قد ورث هذه القدرة على القريض وتذوق البارع من الشعر لترجح ان ينصرف اليه فما من وسيلة تخفف عنه بعض مابه غير الشعر ، فليس بدعا أن يقرض الشعر في الحادية عشرة من عمرة ، وليش بدعاً أن يستوعب القريض حياته الفكرية والعاطفية ، لكنه قد ورث كذلك نهما الى المعرفة ، وما عند أبيه منها الا القليل ، ثم هو قد ورث عن أمه شغفاً بالاسفار والتنقل فلماذا لا يرحل في طلب العلم مادام موفور النعمة ميسوراً.
لهذا وجدناه يشد الرحال الى حلب يدرس النحو واللغة على تلميذ "خالوية" أحد ندماء سيف الدولة ويدرس الحديث على " يحيى ابن مصير" وغيرهما.
بضاعة هؤلاؤ الحلبيين مأخوذة من الكتب والتتلمذ فيه شيء من الذلة ، وهو قد أصبح لا يطيق اذلال نفسه لأيما انسان . إلى الكتب إذن ، الى استاذ الجميع الاذي لا يمن ولا يتفضل فرحل الى انطاكية ثم الى اللاذقية ثم الى طرابلس يمتار من مكاتبها ما انتجته الحضارة العربية الاسلامية وما نقلته عن الاغارقة والفرس والهنود.
وفي هذه البلاد التقى برجال الدين من النصارى واليهود وبعض المتفلسفة منهم فأخذ عنهم علوم النصرانية واليهودية وثقافة الاغريق على وجه التخصيص ، ذلك بأن كان النفوذ البيزنطي قوياً غلاباً في هذه البلاد بحافظته القوية وعقله الرحب التهم الفتى كل ما انتجته الحضارة العربية الاسلامية من فكر وعلم ، وما نقلته وشرحته وزادت عليه من تراث أثينا والهند وفارس. وهنا نستثني العلوم التجريبية والتي لا غنى فيها عن النظر.
ومات ابوه اثناء تحصيله فلم يزد حزنه عليه اكثر من حزن التلميذ على استاذه فبكاه بدموع الشعراء ورثاه بعبارات التوقير :-
فيا ليت شعري هل يخف وقاره *** اذا صار احد في القيامة كالعهن
وهل يراد الحوض الروى مبادراً *** مع الناس ام يخشى الزحام فيستأنى
حجا زاده من جرأة وسماحة *** وبعض الحجا يدعو إلى البخل والجبن
أمه مازالت حية غنية وقد خلف له أبوه وقفا يدر عليه ثلاثين ديناراً في العام فهو مطمئن على مصيره في هذه الحياة ، لكن الموت الذي وقف على بابه خلال مرضه بالجدري نبه فيه غريزة الاستطلاع فذهب يتساءل عن مصير الاحياء بعد الحياة.
الروح.!؟ ما هي وما كنهها وأين تذهب حين تفارق الجسد ، هل تحل في جسد سواه ، هل تبعث يوم القيامه ، وهل يبعث الجسد ؟! وهذا الوجود أخالد هو ، والزمان والمكان والعناصر أقديمة هي أم حادثة وهل لها بداية ونهاية؟
والعقل ما خطره وهل يوثق به؟ وتلك الخلائق المتناحرة وأساطيرها ودولها وما تحب وما تكره ، ماوجه الحق عنها؟!
الخلاف مستحكم حول هذه المسائل فيما قرأه هذا الفتى من كتب الدين ومذاهب الفلاسفة آراء المتكلمين والمعتزلة والشيعة واهل السنة ، فبأيهم يأتم؟
لقد صرفه العمى والتشويه وحب الاستطلاع الى تحصيل المعرفة ، فأفاد منها متاعا عوض عليه ما تمتع به أقرانه من لذاذات هيأتها لهم العافية والبيئة وظروف الحياة ، فخفف عن نفسه بعض ما اندس فيها من رعب ورهبة وقنوط.
رياضة نفسية أشبعت نهمه إلى تحصيل المعرفة ولم تشبع نهمه الى معرفة الحقيقة وخففت عنه بعض ما يكابد ولم تبرئه من كل ما يعاني.
فانقلب الى المعرة وارتمى في احضان البطالة والفراغ إلا من الروية والفكر عله يبرأ من هذا العذاب المقيم ، فانقضت خمس عشرة سنة وهو بعد كما كان يوم مقدمه - يجهل الحقيقة فيما أشكل عليه ، ولا تبارحه ذكريات الطفولة المعذبة .. هو ، هو .. أعمى مشوه ، اختزن في قرارة نفسه الرعب والرهبة والقنوط ، وضل في التيه باحثاً عن الحقيقة التي أعيت الناس اجمعين.
هل من سلوى لنفسه القلقة وعقله الحائر المعذب؟ هل من لذة غير محرمة يعاقرها تعفيه من بعض هذا البلاء؟ هل من منتجع يرتاده عساه ان يظفر بتفسير تلك العمليات؟ لعله في بغداد واجد عند علمائها وفي مكاتبها ما يتعزى به عما فاته من متع حماها عنه العمى والتشوه ويطمئن إليه عقله الطموح المشرئب إلى عرفان الحقيقة؟! فرحل إلى بغداد وبعد عنه بلغها والتقى بأعلامها واطلع على مكاتبها ، وحضر مجالس المناظرة والجدل فيها وتعرف إلى عظمائها وأقطابها.
وقضي هناك قرابة العامين باحثاً عن ضالته فاذا هو حيث كان ، عطشان إلى الحقيقة ، لهفان إلى كشفها ، كدأبه أول عهده بالتساؤل عن تلك القضايا التي استأثرت بلبه وصرفته عن ذات نفسه واطلع في بغداد على الدنيا مصغرة ، فراعه صراه المطامع واطراد الآثام ، وانكر نفاق السوقة والصفوة من ناسها واسفاف مقاصدهم وتعاكس الاغراض.
فلم يطب له المقام ببغداد ، على كثر ما حباه به اهلها من تعظيم واجلال وعرضوه عليه من مال والطاف ، وألح عليه الحنين ففكر في العودة الى مسقط رأسه ، وعرض عزلته بها على أصدقاء لا يتهم ولاؤهم فأقروه واجتمع الى هذا الحنين القهري الى المعرة ، حنين خالص إلى أمه-أمه التي بلغه انها مريضة ، انه ليفر من الفردوس اليها فكيف وبغداد جحيم لا يطاق ، فالنجاء من عذابها ، الى المعرة مرة أخرى ، فربما وجد في القرب من أمه تعلة وبين أحضانها عزاء من هذه البرحاء ... لكن أمه ماتت وهو في طريقة الى المعرة ووقعت الكارثة الكبرى وختمت المأساة بغتة. فذهل وألح عليه الرعب والرهبة والقنوط ، لقد فقد المخلوقة التي أحبته ملء السمع والبصر والفؤاد وبادلها حباً بحب ، حباً صادقاً لا يشوبه هوى أو منفعة ، لقد أنبتت الصلة الوحيدة التي تربطة بأبناء هذه الحياة فعاد وحيداً.
من الناس أفذاذ تغنينهم عن لقاء الاحباؤ وايناسهم وؤدة جافة يحتفظون بها ، أو خصلة من الشعر يقدسونها ، أو كلمات عذبة يتبلغون بها طوال الحياة ، وقد كان المعري من هذا الطراز ، فارتد الى الذكريات التي حببت اليه أمه وحببته إليها.
ارتد الى ذكريات مرضه بالجدري فأحياها عاش بقية عمره نفس الحياة التي كابدها في مرضه في الدار التي أنس فيها بأمه ، نباتيا يفرق من الدم ، ويأكل العدس والتين ، ويذم ذبح الحيوان والانسان جميعاً زاهداً في متع الحياة عيوفاً عن عبثها منعزلاً في بيته اسوان ، برم الخليقة يقترح العدم علاجاً لها ، ويخفف لوعة حزنه على امه وعلى حياته وعلى الناس بقرض الشعر من طراز لم يسبقه إليه أحد ، الشعر الذي أتى فيه " بما لم تستطيعه الأوائل" ، ووجد هذا الرجل المنكوب سلوى في الشعر يصوغه من دمه وتجاربه وافكاره ويبدعه من آلامه وأشجانه وجعله مجالاً لما يجيش به قلبه الموجع وعقله القلق ، وضمنه أسمى ما يرتفع إليه الذهن وتحسه النفس النبيلة ، و أودعه جماع ما حصل وجرب وأفاد.
وفي اعتداد وأصرار صمم على أن يتحدى محنته ويشق سبيله لا يعوقه فقد البصر ، ويلغ المدى في مكابرته ، فرأى في صباه يلعب النرد والشطرنج ويأخذ في فنون الجد واللهو كما يفعل لذاته المبصرون!!
وبدأ كأن الدنيا لا تتسع له ، لفرط طموحه واعتداده بمواهبه :-
وقد سار ذكرى في البلاد فمن لهم *** باخفاء شمس ضوؤها متكامل
يهم الليالي بعض ما آن مضمر *** ويثعل رضوى دون ما أنا حامل
وإنى وإن كنت الأخير زمانه *** لآت بما لم تستطعه الأوائل
" سقط الزند "
وأملى له القدر حيناً فمضى في شبيبته على غلوائه ، يبهر أهل بلده بنادر ذكائه وسعة علمه ومواتاة شاعريته ، ويسرف في أخذ نفسه بالتفتح للدنيا والاقبال على الحياة مع الولع بالعلم والجد في طلبه.
وماكان في لطف حسه وصفاء وجدانه وعجيب فطنته بحيث يغيب عنه عقم هذه المكابرة في تحدي محنته ومعاندة قدره ، وقد أفلتت منه في ذلك العهد ، ومضات كاشفة عن عالمة النفسي المجهد بالصراع بين شد الطموح وعجز الوسيلة ، بين ارادة الحياة وخيبة الرجاء.
وبعد .. فإن يكن أبو العلاء المعري قد أمتحن بعمى البصر ، فقد بقى له نور البصيرة وإن يكن قد عاش في سجن موصد ، فقد أرهفت العزلة وجدانه ، ومنحته صفاء الذهن ووضوح الرؤية ، فكان البصير الذي خبر الدنيا كما لم يخبرها الغارقون الى اذقانهم في خضمها ، المعتزل الذي خاض معركة الحياة كما لم يخضها الضاربون في غمارها.
والى آخر عمره ظل يخوض معركته الشريفة الباسلة في مجاهدة شغفه بالدنيا وتعلقه بها ، وفي رفض الظلم والبغى والتظليل والأثر والنفاق.
| |
|
| |
Chocolate Pack تحيف مميز
عدد المشاركات : 2257 تاريخ التسجيل : 02/01/2011 نقاط : 2112
| موضوع: رد: ابو العلاء المعري الجمعة أبريل 22, 2011 7:54 am | |
|
يسلمو لكبريائي اشياء جديده اول مره اعرفها
لاعدمنا جديدك
تقبل مروري
| |
|
| |
رسمتك حلم مشرفة منتدى الأسره والطفل
عدد المشاركات : 2689 تاريخ التسجيل : 27/03/2011 نقاط : 1623
| موضوع: رد: ابو العلاء المعري الجمعة أبريل 22, 2011 8:48 am | |
| يسلمووووو الله يعطيك العافيه
كفيت ووفيت اخوي
مشكور
| |
|
| |
قمر في ليلة مطر مشرفة المنتدى التقني والأعلامي
عدد المشاركات : 7806 العمر : 32 الموقع : قلبهم!! العمل/الترفيه : طآلبه!! المزاج : رايقه\متضايقه تاريخ التسجيل : 12/01/2009 نقاط : 6145
| |
| |
لكبريائي روايه مشرف المنتدى الأدبي
عدد المشاركات : 8356 الموقع : عروس الجنوب المزاج : خالي مواجع تاريخ التسجيل : 20/01/2009 نقاط : 8490
| موضوع: رد: ابو العلاء المعري الأحد أبريل 24, 2011 4:14 am | |
| شوكو تشرفت بمرورك
لاعدمت طلتك
دمتي بود | |
|
| |
ѕнчܔ تحــيف فعـال
عدد المشاركات : 136 تاريخ التسجيل : 26/03/2011 نقاط : 245
| موضوع: رد: ابو العلاء المعري الأحد أبريل 24, 2011 2:56 pm | |
| ~ سيرة عذبه راقت لي كثير واستفدت منها .. عوآفي لكبريائي سسلمت يمينك ~ | |
|
| |
لكبريائي روايه مشرف المنتدى الأدبي
عدد المشاركات : 8356 الموقع : عروس الجنوب المزاج : خالي مواجع تاريخ التسجيل : 20/01/2009 نقاط : 8490
| موضوع: رد: ابو العلاء المعري الإثنين أبريل 25, 2011 7:39 am | |
| رسمتك حلم
ربي يعافيك ولا عدمت مرورك
تحياتي لك | |
|
| |
أسطورة حلم المشرفه العامه
عدد المشاركات : 2762 الموقع : in my DREAMS تاريخ التسجيل : 12/01/2009 نقاط : 3428
| موضوع: رد: ابو العلاء المعري الثلاثاء أبريل 26, 2011 6:15 am | |
| | |
|
| |
لكبريائي روايه مشرف المنتدى الأدبي
عدد المشاركات : 8356 الموقع : عروس الجنوب المزاج : خالي مواجع تاريخ التسجيل : 20/01/2009 نقاط : 8490
| موضوع: رد: ابو العلاء المعري الثلاثاء أبريل 26, 2011 8:03 am | |
| | |
|
| |
**الهـجـيـر** مشرف المنتدى الـشبآبي
عدد المشاركات : 767 الموقع : أبـــــها ... العمل/الترفيه : تمريض.. المزاج : ever-lasting smile تاريخ التسجيل : 21/02/2010 نقاط : 752
| موضوع: رد: ابو العلاء المعري الأربعاء مايو 04, 2011 3:30 pm | |
| بصراحه اول مره اسمع به مشكوور ع المعلومات استمتعت بالقراءه مشكوور ع الموضوع تقبل مروري | |
|
| |
لكبريائي روايه مشرف المنتدى الأدبي
عدد المشاركات : 8356 الموقع : عروس الجنوب المزاج : خالي مواجع تاريخ التسجيل : 20/01/2009 نقاط : 8490
| موضوع: رد: ابو العلاء المعري الخميس مايو 05, 2011 4:36 am | |
| | |
|
| |
لكبريائي روايه مشرف المنتدى الأدبي
عدد المشاركات : 8356 الموقع : عروس الجنوب المزاج : خالي مواجع تاريخ التسجيل : 20/01/2009 نقاط : 8490
| موضوع: رد: ابو العلاء المعري الثلاثاء يونيو 21, 2011 9:28 am | |
| اسطوره
لاعدمت مرورك
دمتي بووود | |
|
| |
لكبريائي روايه مشرف المنتدى الأدبي
عدد المشاركات : 8356 الموقع : عروس الجنوب المزاج : خالي مواجع تاريخ التسجيل : 20/01/2009 نقاط : 8490
| موضوع: رد: ابو العلاء المعري الإثنين يوليو 04, 2011 8:25 am | |
| اخوي الهجير
منور الموضوع
دمت بووود | |
|
| |
حلاوتي برقتي تحيف مميز
عدد المشاركات : 1299 العمل/الترفيه : طالبه المزاج : راااايقه تاريخ التسجيل : 17/02/2011 نقاط : 794
| موضوع: رد: ابو العلاء المعري الإثنين يوليو 04, 2011 1:16 pm | |
| لكبريائي روايه .,.,
مشكور ع الشخصيه الرائعه .,.,
متميز كعادتك .,.,
حــــلاوتــي .,., | |
|
| |
لكبريائي روايه مشرف المنتدى الأدبي
عدد المشاركات : 8356 الموقع : عروس الجنوب المزاج : خالي مواجع تاريخ التسجيل : 20/01/2009 نقاط : 8490
| موضوع: رد: ابو العلاء المعري الأحد يوليو 31, 2011 8:21 am | |
| لا عدمت طلتك يا حلاوتي
مرورك شرف لي
دمتي ولا هنتي | |
|
| |
جاذبيه الورد تحــيف مــاسي
عدد المشاركات : 636 العمل/الترفيه : طالبهـه المزاج : مشتاقهه تاريخ التسجيل : 26/07/2011 نقاط : 471
| موضوع: رد: ابو العلاء المعري الجمعة أغسطس 05, 2011 12:51 pm | |
| تسلم الله يعطيك الف عافيه | |
|
| |
لكبريائي روايه مشرف المنتدى الأدبي
عدد المشاركات : 8356 الموقع : عروس الجنوب المزاج : خالي مواجع تاريخ التسجيل : 20/01/2009 نقاط : 8490
| موضوع: رد: ابو العلاء المعري الأربعاء أغسطس 17, 2011 9:13 pm | |
| اختي جاذبيه
تشرفت بردك
ولا عدمت تواجدك
دمتي بووود | |
|
| |
| ابو العلاء المعري | |
|