اصحاب الاخدووود

السلام عليكم ورحمـــــــــة الله وبركاتهـ ..
بسم الله الرحمن الرحيم ..

اين تقع الاخدود ؟
تقع في جنوب مدينة نجران في المملكة العربية السعودية اليمن قديماً .

ماسبـــب بناء الاخدود ؟؟!
[size=21]حدثت حادثة الأخدود في عام 525 م عندما دعا الملك (ذو نواس) آخر ملوك (حمير) أهل نجران للعدول عن ديانتهم النصرانية والعودة إلى الديانة اليهودية التي كان يدين بها فأبوا, فأمر بخد أخدود عظيم في الأرض وكان الناس يعرضون على النار ويساومون عليها أن يتراجعون عن دينهم فكانوا يتعادون فيها و يتدافعون.. وجاءت امرأة لها بابن ترضعه وكأنها تقاعست أن تقع في النار فقال الطفل (اصبري يا أماه فإنك على الحق) وفي ذلك اليوم استشهد قرابة 20000 وظلت نجران على مسيحيتها حتى دخلت الإسلام في السنة العاشرة من الهجرة

وهنــاء لوحـــة بهــا معلومات عن الاخدود وفترة بناءه ..

وهنا لوحة يوضح فيها موعد الزيارات المسموح بها للعوائل والافراد اذا حبيتوا تزوروها فعلا مكان يستحق الزيارة

وهذه صورة لبعض للاحجار الضخمه التي بنيت بها الاخاديد العظيمه
[b][size=21]كنت اتسأل طوال الوقت كيف كانوا يحملونها وهم ليست لديهم الامكانيات التي لدينا من معدات بناء وغيره اترككم مع الصور التي تتحدث عن نفسها ..[/size][/b]

[b][size=21][/size][/b]

[b][size=21][/size][/b]

[b][size=21]وتظهربعض الصخور وقد حفرت عليها بعض النقوش للاحرف الخاصه بهم قبل ان ينزل الاسلام ..

وكذلكـ صخور نقش عليها بعض انواع الحيوانات التي كانت متواجده في تلك العصور مثل الثعابين .. والخيول .. والجمال .. ورسومات اخرى
[b][size=21]اليكم بعض منها ..[/b]

وهذه بعض اثار لاقدام الذين بنوا هذا الاخدود العظيم

[b]والان ...[/b]

[b]اكيد تشوقتوا لمعرفه قصه اصحاب الاخدود القصه الشيقة الرائعه التي تحمل الكثير من المعاني العظيمه والتي يجهلها كثير منا ...
[/b]

[b]@القصـــــــــــه@

[/b]

[b]إنها قصة فتى آمن، فصبر وثبت، فآمنت معه قريته.

[/b]

[b]لقد كان هناك غلاما ، ولم يكن قد آمن بعد. وكان يعيش في قرية ملكها كافر يدّعي الألوهية. وكان للملك ساحر يستعين به. وعندما تقدّم العمر بالساحر، طلب من الملك أن يبعث له غلاما يعلّمه السحر ليحلّ محله بعد موته. فاختير هذا الغلام وأُرسل للساحر.[/b]

[b]فكان الغلام يذهب للساحر ليتعلم منه، وفي طريقه كان يمرّ على راهب.فجلس معه مرة وأعجبه كلامه. فصار يجلس مع الراهب في كل مرة يتوجه فيها إلى الساحر. وكان الساحر يضربه إن لم يحضر. فشكى ذلك للراهب.

[/b]

[b]فقال له الراهب: إذا خشيت الساحر فقل حبسني أهلي، وإذا خشيت أهلك فقل حبسني الساحر.

[/b]

[b]وكان في طريقه في أحد الأيام، فإذا بحيوان عظيم يسدّ طريق الناس. فقال الغلام في نفسه، اليوم أعلم أيهم أفضل، الساحر أم الراهب. ثم أخذ حجرا

[/b]

[b]وقال: اللهم إن كان أمر الراهب أحب إليك من أمر الساحر فاقتل هذه الدابة حتى يمضي الناس.

[/b]

[b]ثم رمى الحيوان فقلته، ومضى الناس في طريقهم. فتوجه الغلام للراهب وأخبره بما حدث. [/b]
[b]فقال له الراهب: يا بنى، أنت اليوم أفضل مني، وإنك ستبتلى، فإذا ابتليت فلا تدلّ عليّ.[/b]

[b]وكان الغلام بتوفيق من الله يبرئ الأكمه والأبرص ويعالج الناس من جميع الأمراض. فسمع به أحد جلساء الملك، وكان قد فَقَدَ بصره. فجمع هدايا كثرة وتوجه بها للغلام .

[/b]

[b]وقال له: أعطيك جميع هذه الهداية إن شفيتني.[/b]
[b]فأجاب الغلام: أنا لا أشفي أحدا، إنما يشفي الله تعالى، فإن آمنت بالله دعوت الله فشفاك. [/b]
[b]فآمن جليس الملك، فشفاه الله تعالى.[/b]
[b]فذهب جليس الملك، وقعد بجوار الملك كما كان يقعد قبل أن يفقد بصره. [/b]

[b]فقال له الملك: من ردّ عليك بصرك؟

[/b]

[b]فأجاب الجليس بثقة المؤمن: ربّي. فغضب الملك [/b]
[b]وقال: ولك ربّ غيري؟ [/b]
[b]فأجاب المؤمن دون تردد: ربّي وربّك الله.[/b]

[b]فثار الملك، وأمر بتعذيبه. فلم يزالوا يعذّبونه حتى دلّ على الغلام, أمر الملك بإحضار الغلام.

[/b]

[b]ثم قال له مخاطبا: يا بني، لقد بلغت من السحر مبلغا عظيما، حتى أصبحت تبرئ الأكمه والأبرص وتفعل وتفعل.

[/b]

[b]فقال الغلام: إني لا أشفي أحدا، إنما يشفي الله تعالى.[/b]
[b]فأمر الملك بتعذيبه. فعذّبوه حتى دلّ على الراهب.[/b]

[b]فأُحضر الراهب وقيل له: ارجع عن دينك. فأبى الراهب ذلك.

[/b]

[b]وجيء بمنشار، ووضع على مفرق رأسه، ثم نُشِرَ فوقع نصفين. ثم أحضر جليس الملك.[/b]

[b]و قيل له : وارجع عن دينك. فأبى. فُعِلَ به كما فُعِلَ بالراهب.

[/b]

[b]ثم جيء بالغلام وقيل له: ارجع عن دينك. فأبى الغلام.[/b]
[b]فأمر الملك بأخذ الغلام لقمة جبل، وتخييره هناك، فإما أن يترك دينه أو أن يطرحوه من قمة الجبل.[/b]
[b]فأخذ الجنود الغلام، وصعدوا به الجبل.[/b]

[b]فدعا الفتى ربه: اللهم اكفنيهم بما شئت. فاهتزّ الجبل وسقط الجنود. ورجع الغلام يمشي إلى الملك.

[/b]

[b]قال الملك: أين من كان معك؟ [/b]
[b]فأجاب: كفانيهم الله تعالى. فأمر الملك جنوده بحمل الغلام في سفينة، والذهاب به لوسط البحر، ثم تخييره هناك بالرجوع عن دينه أو إلقاءه.[/b]

[b]فذهبوا به، فدعى الغلام الله: اللهم اكفنيهم بما شئت.

[/b]

[b]فانقلبت بهم السفينة وغرق من كان عليها إلا الغلام. ثم رجع إلى الملك. [/b]
[b]فسأله الملك باستغراب: أين من كان معك؟[/b]
[b]فأجاب الغلام المتوكل على الله: كفانيهم الله تعالى.[/b]
[b]ثم قال للملك: انك لن تستطيع قتلي حتى تفعل ما آمرك به. [/b]
[b]فقال الملك: ما هو؟ [/b]
[b]فقال الفتى المؤمن: أن تجمع الناس في مكان واحد، وتصلبي على جذع، ثم تأخذ سهما من كنانتي، وتضع السهم في القوس، وتقول "بسم الله ربّ الغلام" ثم ارمني، فإن فعلت ذلك قتلتني.[/b]

[b]استبشر الملك بهذا الأمر.

[/b]

[b]فأمر على الفور بجمع الناس، وصلب الفتى أمامهم. ثم أخذ سهما من كنانته، ووضع السهم في القوس ..[/b]

[b]وقال: باسم الله ربّ الغلام، ثم رماه فأصابه فقتله.

[/b]

[b]فصرخ الناس: آمنا بربّ الغلام.[/b]

[b]فهرع أصحاب الملك إليه وقالوا: أرأيت ما كنت تخشاه! لقد وقع، لقد آمن الناس.

[/b]

[b]فأمر الملك بحفر شقّ في الأرض، وإشعال النار فيها. ثم أمر جنوده، بتخيير الناس، فإما الرجوع عن الإيمان، أو إلقائهم في النار.

[/b]

[b]ففعل الجنود ذلك، حتى جاء دور امرأة ومعها صبي لها، فخافت أن تُرمى في النار.[/b]
[b]فألهم الله الصبي أن يقول لها: ((يا أمّاه اصبري فإنك على الحق)) [/b]
[b]انتظـــر دودكـــم ... [/b][b] ..[/b]

[b]تقبلوو تحيــأتي ...

[/b]
[/size][/size][/b][/size]

استمتعت بقرائتها فعلا ..
ماقصرتي تسلم الايادي ..

يسسلمو كثيرآآت عربوججه ع الموضوع الححلوو ,‘

يعطيك العافيه ,‘

ححــلآوتــي ,‘

سبحانك ياربي

يسلموا جاذبيه

طرح مميز

دمتي بووود

الله يسامحك اخووووووووي
انا عربجيه مو جاذبيه
المهم اذت كنت غلطان فالله يسامحك ويسلمك

يسلمو عربجيه قلمك كتب موضوع مميز وجميل

وانا زرت الاخدود بس في ملا حظه انا لمن دخلت الاخدود زياره احس مافي اهتمام زيا ده علا المعا لم الاثريه

وكمان لمن دخلت لقيت علب فارغه في الموقع وكمان الو حات الارشاديه قليله واللوحات المرشده ليسا هنا ك تفا صيل القصه والاما كن التي يتم التوجيه فيها ,, اما بنسبه للموقع فيجب يكون هنا لك مرشد سيا حي

يرشدنا ويشرح لنا تفا صيل الاحداث ويكون الشبك منظم الخارجي اما بنسبه للمتحف فهو جميل للغا يه وشكرا علا الكتا به الرائعه

اشككركم ع مروركم الرائع
لاهنتووووا
تحيآتي